فى مثل هذا اليوم 14 آيار م ن عام 1948 - قوه من المقاتلين العرب تتمكن من الاستيلاء على مستوطنة عطروت شمال القدس في بداية حرب فلسطين بين العرب والصهاينة وذلك قبل يوم واحد من الإعلان عن قيام دولة إسرائيل.
فى مثل هذا اليوم 14 آيار من عام 1912 -توفى أوغست ستريندبرغ، كاتب سويدي.
كتب أنواعاً عديدة من المسرحيات، فهناك مسرحياته التاريخية ومسرحياته الطبيعية نسبة إلى المذهب الطبيعي ثم مسرحياته الشاعرية الخيالية التي تميز بها بين كتاب عصره، ولعل هذا يعود إلى طبيعة العبقرية والجنون في شخصيته مما جعل حياته وتقلباتها مصدراً من أهم مصادر اعماله الادبية وجعل دراستها من أهم العوامل لفهم مسرحياته.
فى مثل هذا اليوم 14 آيار من عام 1925 -توفى هنري رايدر هاجرد، روائي إنجليزي.
كان كاتباً من العصر الفكتوري لروايات المغامرات تقع أحداثها في أماكن تعتبر مثيرة بالنسبة للقراء البريطانيين في هذا العصر. من أشهر أعماله كنوز الملك سليمان.
فى مثل هذا اليوم 14 آيار من عام 1937 -توفى مصطفى صادق الرافعي، كاتب وأديب مصري.
ينتمي إلي مدرسة المحافظين وهي مدرسة شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي لقب بمعجزة الأدب العربي
وقال واصفاً إياه السيدُ محمد رشيد رضا منشئُ مجلة «المنار»: «الأديب الأروع، والشاعر الناثر المبدع، صاحب الذوقِ الرقيق، والفهمِ الدقيق، الغواص على جواهر المعاني، الضارب على أوتار مثالثها والمثاني».
وقال عنه الأديبُ عباس محمود العقاد بعد وفاة الرافعي بثلاث سنين: «إن للرافعي أسلوباً جزلاً، وإن له من بلاغة الإنشاء ما يسلكه في الطبقة الأولى من كُتَّاب العربية المنشئين».
وقد قال قبلُ (قبل أن تدور رحى الحرب بينهما ببضع عشرة سنة): «إنه ليتفق لهذا الكاتب من أساليب البيان ما لا يتفق مثلُه لكاتب من كتاب العربية في صدر أيامها» .
وخَطَّ شكيب أرسلان كلمةً رائعة. عنونها بـ«ما وراء الأكمة»، صدرها بقوله عن الرافعي: «حضرة الأستاذ العبقري، نابغة الأدبِ، وحجة العربِ».
وقال عنه المُحَدِّث أحمد محمد شاكر: «إمام الكُتَّاب في هذا العصرِ، وحجة العربِ».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق