كان حجم هذا الرجل " اواجيمى " -مصارع ساموراى - بحجم فرس النهر ، لكن أناقته لم يكن لها مثيل ، كان يرتدى الكيمون المقلم مع سروال من قماش الكيمون الفاخر ، أما عمله فكان يكمن فى التأكد من أن الأموال التى تمر عبر " جيبون " تتدفق حيث يجب ،فتصله قطرة من السيولة الى جيبه مباشرة ، لايعنى ذلك أن كان يسرق لأن نظام العمل فى "جيبون " هكذا كان يسير على هذا النحو ليس إلا
أهمية موقع " أواجيومى " فى العمل جعلته محط طموحات جميع الغايشا فلم يكن مستغرباً لماذا يحمن حوله كالذباب ، ولماذا كان من مصلحة كل غايشا ان تسعده ، وقد كان وراء الشائعات والصيت الذى كسبه بأنه يمضى معظم وقته عارياً من ملابسه الأنيقة .
........................................................................
اعرتافات غايشا
ارثر غولدن .
أهمية موقع " أواجيومى " فى العمل جعلته محط طموحات جميع الغايشا فلم يكن مستغرباً لماذا يحمن حوله كالذباب ، ولماذا كان من مصلحة كل غايشا ان تسعده ، وقد كان وراء الشائعات والصيت الذى كسبه بأنه يمضى معظم وقته عارياً من ملابسه الأنيقة .
........................................................................
اعرتافات غايشا
ارثر غولدن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق