يا إلهى ما أحكمك حينما نهيتنا عن الهوى والغواية
......................................
من اصدارات دار اخبار اليوم
كتاب المسيخ الدجال
مصطفى محمود
...........................................
الكتاب يمكن تقسيمه الى قسمين : القسم الاول
قصة المسيخ الدجال
على خطى السباعى فى نائب عزرائيل والحكيم فى اهل الكهف سار مصطفى محمود
تجاوز كل الخطوط الحمراء ولامس حدود الابداع
ادبياً الرواية منتهى الابداع ، دينيا ظهر فيها مصاب بالجنون
أخلاقياً ظهر فى قمة الانحطاط الأخلاقى وأخذ يوزع الادوار فى الجحيم ويسمى كلا باسمه
وان كان قد بدأ الكتاب بتبرير لايمكن تبريره وكلام لايعفيه من اتهاماته
.....................................
القسم الثانى : حكايات الرجل الحكيم
وفيها يعود الكاتب الى رشده ويكتب وهو فى عقله
7 قصص جميعها متوعة من واقع الحياة
كل قصة لاتقل جمالاً عن الأخرى فى رايى افضلها هى البنك المركزى واقواها هى صاحب الجلالة الموت
..................................................
كتاب استحق القراءة
وفى النهاية اقتبس
ياولدى إذا أردت أن تفهم إنساناً فانظر فعله فى لحظة اختيار حر
وحينئذ سوف تفاجأ تماماً فقد ترى القديس يزنى وقد ترى العاهرة تصلى وقد ترى الطبيب يشرب السم وقد تفاجأ بصديقك يطعنك وبعدوك ينقذك ،وقد ترى الخادم سيداً فى أفعاله والسيد أحقر من أحقر خادم فى أعماله وقد ترى ملوكاً يرتشون وصعاليك يتصدقون
انظر إلى الإنسان حينما يرتفع عنه الخوف وينام الحذر وتشبع الشهوة وتسقط الموانع فتراه على حقيقته يمشى على أربع كحيوان او يطير بجناحين كملاك أو يزحف كثعبان أو يلدغ كعقرب أو يأكل الطين كدود الأرض
......................................
من اصدارات دار اخبار اليوم
كتاب المسيخ الدجال
مصطفى محمود
...........................................
الكتاب يمكن تقسيمه الى قسمين : القسم الاول
قصة المسيخ الدجال
على خطى السباعى فى نائب عزرائيل والحكيم فى اهل الكهف سار مصطفى محمود
تجاوز كل الخطوط الحمراء ولامس حدود الابداع
ادبياً الرواية منتهى الابداع ، دينيا ظهر فيها مصاب بالجنون
أخلاقياً ظهر فى قمة الانحطاط الأخلاقى وأخذ يوزع الادوار فى الجحيم ويسمى كلا باسمه
وان كان قد بدأ الكتاب بتبرير لايمكن تبريره وكلام لايعفيه من اتهاماته
.....................................
القسم الثانى : حكايات الرجل الحكيم
وفيها يعود الكاتب الى رشده ويكتب وهو فى عقله
7 قصص جميعها متوعة من واقع الحياة
كل قصة لاتقل جمالاً عن الأخرى فى رايى افضلها هى البنك المركزى واقواها هى صاحب الجلالة الموت
..................................................
كتاب استحق القراءة
وفى النهاية اقتبس
ياولدى إذا أردت أن تفهم إنساناً فانظر فعله فى لحظة اختيار حر
وحينئذ سوف تفاجأ تماماً فقد ترى القديس يزنى وقد ترى العاهرة تصلى وقد ترى الطبيب يشرب السم وقد تفاجأ بصديقك يطعنك وبعدوك ينقذك ،وقد ترى الخادم سيداً فى أفعاله والسيد أحقر من أحقر خادم فى أعماله وقد ترى ملوكاً يرتشون وصعاليك يتصدقون
انظر إلى الإنسان حينما يرتفع عنه الخوف وينام الحذر وتشبع الشهوة وتسقط الموانع فتراه على حقيقته يمشى على أربع كحيوان او يطير بجناحين كملاك أو يزحف كثعبان أو يلدغ كعقرب أو يأكل الطين كدود الأرض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق