فى مثل هذا اليوم 17 من كانون الثانى من عام 2002 -توفى كاميلو خوسيه ثيلا، شاعر إسباني حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1989.
فى مثل هذا اليوم 17 من كانون الثانى من عام 2012 توفى أحمد حميده، كاتب مصري.
و روائي وقاص مصري يعتبر من أهم الأدباء في السكندريين, لقب بجوركي الإسكندرية
يعد أحد أهم قاصي وروائيي الإسكندرية, انحازت كتابته إلى جموع سكان مصر الأصليين, فيمكنك أن تقابل أي من أبطال قصصه ورواياته إذا ركبت قطارا, أو استقللت اوتوبيسا أو ميكروباصا, أو حتى إذا سرت في الشوارع, الشوارع التي عشقها وأحب ناسها, يظهر ذلك في مجموعتيه عبق الشوارع وشوارع تنام من العاشرة, عشقه البالغ للشوارع وأهلها حدا بالبعض إلى أن يطلق عليه أديب الشوارع
فى مثل هذا اليوم 17 من كانون الثانى من عام 2010 توفى إيريك سيغال، روائي أمريكي.
أطبقت شهرة مؤلف “قصة حب” التي تحولت إلى فيلم واشتهرت في اللغة العربية تحت عنوان “إلى أستاذي، مع التحية” العالم بكامله، كتب الرواية على شكل سيناريو، لكن أحدهم نصحه بتحويلها إلى رواية، فنشرها في 1970، وسرعان ما جذبت القراء في العالم، وباع خمسة ملايين نسخة.
كانت تلك الفترة عصيبة وكان العالم بأمس الحاجة إلى الروح الرومانسية، لذلك أصبحت الرواية الأكثر مبيعاً في حينها، وتُرجمت إلى 33 لغة عالمية، وتفوقت على بقية الأعمال الروائية من حيث بساطة التعبير ودقة التصوير للأحاسيس الإنسانية. وسرعان ما تلقفتها هوليوود، ونقلتها إلى شاشاتها، وحققت نجاحات باهرة. الرواية وحدها جلبت له نحو 1.5 مليون دولار فضلاً عن واردات الفيلم. واعتبره النقاد ومؤرخو الأدب أهم كاتب أمريكي في السبعينيات، برغم عدم اعتراف النقد الأدبي الرسمي به. ووصل الولع بها إلى أن طلبة الجامعات نادوا بإدراج هذه الرواية في برنامج الأدب المعاصر إلى جانب كبار الروائيين. ووصفتها دور النشر بأنها “قصة حب تتحدث إلى قلوب جيل بكامله من الشباب.. قصة بسيطة كالماء الذي يجري وغريبة كالحياة التي يواجهها حبيبان يسخران منها، مؤثرة كجميع المصائر البشرية”. ووصل عدد قراء رواية إريك سيغال في عام 1970 إلى نحو 9 ملايين قارئ، وكان يردد: “كنت بريئاً، كنت أؤمن بكل كلمة كتبتها”.
فى مثل هذا اليوم 17 من كانون الثانى من عام 2012 توفى أحمد حميده، كاتب مصري.
و روائي وقاص مصري يعتبر من أهم الأدباء في السكندريين, لقب بجوركي الإسكندرية
يعد أحد أهم قاصي وروائيي الإسكندرية, انحازت كتابته إلى جموع سكان مصر الأصليين, فيمكنك أن تقابل أي من أبطال قصصه ورواياته إذا ركبت قطارا, أو استقللت اوتوبيسا أو ميكروباصا, أو حتى إذا سرت في الشوارع, الشوارع التي عشقها وأحب ناسها, يظهر ذلك في مجموعتيه عبق الشوارع وشوارع تنام من العاشرة, عشقه البالغ للشوارع وأهلها حدا بالبعض إلى أن يطلق عليه أديب الشوارع
فى مثل هذا اليوم 17 من كانون الثانى من عام 2010 توفى إيريك سيغال، روائي أمريكي.
أطبقت شهرة مؤلف “قصة حب” التي تحولت إلى فيلم واشتهرت في اللغة العربية تحت عنوان “إلى أستاذي، مع التحية” العالم بكامله، كتب الرواية على شكل سيناريو، لكن أحدهم نصحه بتحويلها إلى رواية، فنشرها في 1970، وسرعان ما جذبت القراء في العالم، وباع خمسة ملايين نسخة.
كانت تلك الفترة عصيبة وكان العالم بأمس الحاجة إلى الروح الرومانسية، لذلك أصبحت الرواية الأكثر مبيعاً في حينها، وتُرجمت إلى 33 لغة عالمية، وتفوقت على بقية الأعمال الروائية من حيث بساطة التعبير ودقة التصوير للأحاسيس الإنسانية. وسرعان ما تلقفتها هوليوود، ونقلتها إلى شاشاتها، وحققت نجاحات باهرة. الرواية وحدها جلبت له نحو 1.5 مليون دولار فضلاً عن واردات الفيلم. واعتبره النقاد ومؤرخو الأدب أهم كاتب أمريكي في السبعينيات، برغم عدم اعتراف النقد الأدبي الرسمي به. ووصل الولع بها إلى أن طلبة الجامعات نادوا بإدراج هذه الرواية في برنامج الأدب المعاصر إلى جانب كبار الروائيين. ووصفتها دور النشر بأنها “قصة حب تتحدث إلى قلوب جيل بكامله من الشباب.. قصة بسيطة كالماء الذي يجري وغريبة كالحياة التي يواجهها حبيبان يسخران منها، مؤثرة كجميع المصائر البشرية”. ووصل عدد قراء رواية إريك سيغال في عام 1970 إلى نحو 9 ملايين قارئ، وكان يردد: “كنت بريئاً، كنت أؤمن بكل كلمة كتبتها”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق