جاء الإسلام لينسج حضارته العظيمة حين وهب للعالم تماسكاً وروحاً جماعياً ، خطا له اتجاهه التاريخى بعد أن كانت تسوده الأهواء الفردية ، لقد خلق القرآن من البدوى إنساناً متحضراً ، يشهد بحضارته ماخلف لنا من علم زراعى ناضج فى إسبانيا ، وفى جنوب فرنسا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق