كان الخادم الذى قادنى الى الحجرة فى الفندق فى حوالى الخامسة والستين من عمره وكان مثيراً للكآبة اكثر من الحجرة ذاتها كان احد اولئك الاولاد الصلع الذين يرفعون شعرهم من جانب رؤوسهم حتى يغطوا الصلعة أفضل أن اكشف عن صلعتى على أن أفعل ذلك
وعلى اية حال فأى انجاز عظيم لفتى فى الخامسة والستين ان يحمل حقائب الاخرين وينتظر منحهم
أغلب الظن انه ليس شديد الذكاء غير أن ذلك كان مؤلماً .
وعلى اية حال فأى انجاز عظيم لفتى فى الخامسة والستين ان يحمل حقائب الاخرين وينتظر منحهم
أغلب الظن انه ليس شديد الذكاء غير أن ذلك كان مؤلماً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق