تلوثت عواطفه بتمرد ثائر وسخط خبيث وكبرياء حنق ، واعتداد كاذب بمواهبه ، مما جعل حياته عذاباً متصلاً وشقاء مقيماً
فانكب على المطالعة والقراءة ووقع فى رحلاته على قول ابن خلدون ( سمعنا من مشايخنا فى مجالس التعليم أن أصول فن الأدب وأركانه أربعة دواوين وهى : كتاب الكامل للمبرد ، وأدب الكاتب لابن قتيبة ، وكتاب البيان والتبيين للجاحظ ، وكتاب النوادر لأبى على القالى البغدادى ) . وماسوى هذه الأربعة فتبع لها وفروع منها .
...........................................................
خان الخليلى
نجيب محفوظ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق