كنت أرى نظرة يائسة فى عيون بعض من ضحاياى نظرة من النوع القائل : سامحنا أرجوك لأنك إذا قتلتنا فلن تظفر سوى بجحيم ازلى اعتقنا وسنتوب حالاً !
قد يفعلون وقد لايفعلون من يدرى الآن ؟ لقد ضاعت الفرصة !
شعر ( جرير ) بغصة لدى سماعه هذه الحكاية ووجد نفسه يسأل ( ملاك) باهتمام شديد وهو يقرب وجهه من قضبان الزنزانة :
- هل تذكر ضحيتك الأولى ؟
_ بالطبع !
وتبسم بحنين كأنما استرجع ذكرى محببة للتور مردفاً :
_ كنتُ فى التاسعة عشرة من عمرى آنذاك !
قد يفعلون وقد لايفعلون من يدرى الآن ؟ لقد ضاعت الفرصة !
شعر ( جرير ) بغصة لدى سماعه هذه الحكاية ووجد نفسه يسأل ( ملاك) باهتمام شديد وهو يقرب وجهه من قضبان الزنزانة :
- هل تذكر ضحيتك الأولى ؟
_ بالطبع !
وتبسم بحنين كأنما استرجع ذكرى محببة للتور مردفاً :
_ كنتُ فى التاسعة عشرة من عمرى آنذاك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق