بالإختصار فإنى آتى معجزات حقيقية وكل إنسان يفهمها كما يشاء
إن " الخير" يولد فى أعمق أعماق قلبى و" الحق " فى ظلمات " إدراكى " الفتية ، وإنى أتأمل نفسى معجباً فى ثقة : ذلك أن حركاتى وكلماتى تتميز بصفة تفوتنى وتقفز فى عيون الأشخاص الكبار فماذا يهم ! إننى ٍامنحهم بلا تباطؤ المتعة الدقيقة التى أحرم منها وتتخذ مداعباتى مظاهر الكرم الخارجية ، لقد كان اشخاص مساكين يعبرون عن اساهم ألا يرزقوا ولداً وتأخذنى الشفقة ، فأنسحب من العدم فى موجة حماسية من الإحساس بالغيرية وأرتدى لباس الطفولة التنكرى لأمنحهم وهْم أن لهم ولداً وتدعونى أمى وجدتى غالباً أن أكرر عمل الطيبة العظيمة التى منحتى الحياة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق