إن الإنسان بحاجة إلى اسوأ مافيه لكى يبلغ أنبل مافيه .
.....................................................
من إصدارات شركة المطبوعات
رواية الشيطان والآنسة بريم
للأديب باولو كويلو
..............................................................
قصة الرواية باختصار تدور فى قرية معزولة بلا أطفال يعرف الجميع بعضهم بعضاً ياتى إليها شخص غريب يحاول معرفة هل الأصل فى الإنسان ميوله للخير أم نزعة الشر مسيطرة عليه عن طريق اغرائهم بالذهب مقابل انتهاك وصية من الوصايا العشرة وهى القتل .
........................................................
الرواية فلسفية رمزية وإسقاطاتها الدينية واضحة
هل الإنسان مخير أم مسير ؟
طبيعته الخير ام الميل للشر ؟
من أقصر الطرق أظهر الكاتب أن الأمر مرهون بكل شخص وأن ذلك يختلف من شخص إلى آخر .
..............................................................
ليست سيئة ولكن لم تضف لى الكثير
وفى النهاية أنقل عن الكاتب :
"ليست الرغبة فى الخضوع للقوانين هى التى تُلزم الجميع بما يفرضه المجتمع ،بل الخوف من العقاب هو مايفعل ذلك " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق