"الساعة الخامسة والعشرون " اللحظة التى تكون فيها كل محاولة للإنقاذ عديمة الجدوى ، بل إن قيام المسيح نفسه لن يجدى فتيلاً ، إنها ليست الساعة الأخيرة بل هى ساعة مابعد الساعة الأخيرة ، ساعة المجتمع الغربى ، إنها الساعة الراهنة الساعة الثابتة المضبوطة .
......................................................................
رواية الساعة الخامسة والعشرون قسطنطين جيورجيو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق