كل وجه يخفى أسارير داخلية من الجمال أو الغرابة
................................................
رواية ابتسامة الجيوكندا
للكاتب ألدوس هاكسلى
ترجمة أوس زينة .
........................................................
على اللوحة الأكثر شهرة على الإطلاق وهى الجيوكندا أو الموناليزا وابتسامتها الساحرة ارتكز هاكسلى وعلى ضوء روح شكسبير وجون ميلتون استلهم أحداث العمل .
.........................................................
الرواية المتشابكة عن السيد هوتن وزوجته السيدة إميلى التى تعانى من المرض ومن حب السيد هوتن الذى كان على علاقة بالفتاة دوريس وكانت تريده السيدة جانيت سبنس او ما رمز اليها بالجيوكندا و التى انتقمت منه لرفضها له عن طريق قتل زوجته والصاق التهمة به
.................................................
الرواية القصيرة فى صفحاتها اشتملت على مواضيع مابين آلام الحب ورغبة الانتقام، السعادة و احتقار الذات .
حب الحياة كان رغبة السيدة هوتن والخوف من الموت كان دافع دوريس قبل أن تقلب الطاولة السيدة سبنس بغرورها وابتسامتها الماكرة .
السيد هوتن الذى كان يتمتع باللامسؤولية تخلص منها على غير العادة مع السيدة سبنس .
..............................................
رواية لم تكن على المستوى المطلوب
وفى النهاية أقتبس :
"الواقع لايصل دائماً إلى المثالية ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق