كلما اشتدت الأزمات بالناs وحاصرتهم الهموم ازداد عدد الحالمين وكثرت الهلاوس
..............................................
من اصدارات اخبار اليوم
كتاب حقيقة البهائية
للدكتور مصطفى محمود
.....................................
فتنة المسلمين الكبرى فتحت باباً لم يسد حتى الآن على المسلمين لكل ماهو ضد الدين
والبهائية فرقة او طائفة ترتبت على تلك الفتنة
فى ذلك الكتاب سرد تأريخى لبداية ظهور تلك الفكرة وظروف نشأتها
ملخص لافكارها ومغتنقاتها الباطلة
مصطفى محمود سباق فى القاء الضوء على كثير من الموضوعات التى كانت على عهده غير ظاهرة قبل ان تستفحل ويشتد خطرها فى العصر الحالى
........................................
وفى النهاية اقتبس
" ان الخليط الذى حاول ضرب عقيدة التوحيد من ( التناسخ والحلول والتجسد والفيض والرجعة والغيبة ) لم يأت اتفاقا ولم يولد مصادفة وإنما بكيد الكائدين من مختلف الملل التى غلبها الاسلام وكسر سلاحها وحطم عروشها ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق